ازاي تعرف نتيجة صلاة الاستخارة ؟ وازاي اصلي صلاة الاستخاره صح اصلا ؟!

طب هو لازم رؤيه ولا حلم عشان تعرف نتيجة صلاة الاستخاره ؟!!!! ازاي تعرف نتيجة صلاة الاستخارة ؟!!!! وازاي اصلي صلاة الاستخاره صح اصلا ؟! اسئله محيره ناس كتير !! ناس كتير فاكره انه لازم يشوف رؤيه او حلم يقوله الموضوع دا خير او شر مع ان الكلام خاطيء جدا ودا فقط احد الرسائل الربانيه الا ان نتايج الاستخاره خمس نتايج او رسايل لازم تكون فاهمها العلماء حصروها ف الاتي : - 1 - انشراح الصدر، وهو ان الإنسان يميل ويرتاح للأمر اللي استخار ربنا فيه، فلو لقيت كدا توكل على الله وكمل ف الامر وان شاء الله خير (ومش علامة الاذن التيسير زي ما بيقولوا لان ممكن يكون خير ليك بس مش ميسر اوي يعني) 2 - انقباض الصدر، وهو انك تشعر بالضيق والنفور من الموضوع اللي بتستخير ربنا فيه، فتلاقي سبحان الله حتى ولو قلبك متعلق بالوضوع فجأه مبقتش مرتاح ولازم بس تفرق بين حاجتين النفور والقلق لان القلق دا طبيعي لكن النفور انك مش عايز الموضوع خالص لكن القلق دا ممكن يكون قلق تجربه جديده عليك ففرق كويس وراجع نفسك 3 - بقا هي حصول الرؤيا في المنام، وهي مش شرط بعد الاستخارة على فكره ، ولكن ممكن تجيلك بعد الاستخاره برضوا ، فلما يحصلك حاجه زي كدا اسأل أهل العلم عن تأويلها ولازم يكونوا ناس ثقه 4 - انك تجيلك حالة جهالة بالحال، لا فيه انشراح للصدر ولا انقباض ليه ولا فاهم انت حاسس ايه بالظبط وفي الحاله دي لااااازم تكرر الاستخاره تاني وتالت لحد ما تحس احساس مختلف 5 - أنك تفضل ف حالة الجهاله بالحال دي حتى بعد إعادة استخارتك وقتها يُفضّل أنك تروح لأهل العلم والخبرة وأصحاب العقول الراجحة، لسؤالهم عن امرك دا واستشارتهم فيه، قيل (ما خاب من استخار، وما ندم من استشار). الحياة مليانه بالتقلّبات والمستجدات والأمور المحيّرة، وانت ممكن تشتبه عليك امور واختيارات بجد محيره في زماننا والاستخارة سنة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلم وامرنا بيها ف ابسط امورنا حتى قال "استخيروا ولو في شعث نعلكم" طيب "كيفية صلاة الاستخارة" قبل اي حاجه وانت داخل صلاة الاستخاره استشعر معنى الدعاء وانك فعلا فعلا متبريء من حولك وقوتك وعقلك وتفكير لحول الله وقوته وعلمه وحكمته ومسلم ليه الامر وبتستخيره بقلبك قبل لسانك ف كل كلمه ف الدعاء خطواتها 1 - الوضوء، ثمّ استحضار النية لأداء صلاة الاستخارة. 2 - صلاة ركعتين من غير الفريضة، ويُسنّ أن يقرأ بالركعة الأولى بعد الفاتحة سورة الكافرون، وفي الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة الإخلاص، ثمّ التسليم من الصلاة. 3 - الدعاء بعد الانتهاء من الصلاة، وذلك برفع العبد يديه لله تعالى، مستحضراً الخشوع، ومستشعراً قدرة الله تعالى، وعظمته. 4 - استهلال الدعاء بحمد الله والثناء عليه، ثمّ الصلاة على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ثمّ البدء بقراءة دعاء الاستخارة الوارد في حديث النبي صلّى الله عليه وسلّم، حيث قال: (اللهمّ إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ -ثمّ تُسمِّيه بعينِه- خيراً لي في عاجلِ أمري وآجلِه -قال: أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري- فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثمّ بارِكْ لي فيه، اللهمّ وإن كنتَُ تَعلَمُ أنه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري -أو قال: في عاجلِ أمري وآجلِه- فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان، ثمّ رَضِّني به).[٤] تسمية الأمر وتحديده عند الوصول في الدعاء إلى قول: (اللهمّ فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ)، ثم إكمال الدعاء إلى آخره، ثمّ ختم الدعاء بالصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلّم، كما هو الأمر في بدايته

تعليقات